وجهات

دليل متحف الدبابات الملكي – القاعات – المقتنيات وأسعار تذاكر الدخول

يضم متحف الدبابات الملكي أكثر من 120 دبابة بالإضافة إلى عربات مدرعة، كما يغطي مساحة تزيد عن  متر مربع، فضلاً  عن أنه يتكون من 14 قاعة، يمكن للزوار من خلالها التعرف على تاريخ تطوير الدبابات، بدءًا من العصور الوسطى حتى الوقت الحاضر، كما يوفر المتحف أدوات لسرد القصص التفاعلية من أجل التعرف على محتوياته.

متحف الدبابات الملكي

يوفر متحف الدبابات الملكي للزائرين تجربة رائعة للتعرف على تاريخ تطور الدبابات، بالإضافة إلى التعرف على تاريخ الحروب الماضية، ويمكنك الاستمتاع بزيارتها والتعرف على محتوياتها، ولكن لزيارته وضع المتحف بعض الشروط، ومنها عدم دخول الحقائب الكبيرة إلى المتحف وتركها عند المدخل، بالإضافة إلى ذلك، يجب على الأطفال دون سن 12 سنة الدخول برفقة شخص بالغ، كما يجب الحفاظ على الهدوء داخل المتحف عند الزيارة.

متحف الدبابات الملكي
متحف الدبابات الملكي

محتويات متحف الدبابات الملكي

يُصنف متحف الدبابات الملكي على أنه أكبر متحف في الأردن، حيث تزيد مساحته عن 20 ألف متر مربع، وهو يضم دبابات عربية وأردنية وأجنبية، يتم عرضها بترتيب زمني معين، كما أن جزء كبير من الدبابات والمدرعات ألماني أو أمريكي وبريطاني وسوفيتي الصنع، بالإضافة إلى قاعة للصناعات العسكرية المحلية، فضلاً عن أنه يضم ​​مقتنيات أصلية ونادرة ومقتنيات مرممة، لتعريف الزائرين بتاريخ تطور الأدوات العسكرية منذ عام 1915، كما تجدر الإشارة إلى إلى أن مصمم متحف الدبابات الملكي هو زيد داود.

تم تخصيص جزء كبير من المتحف لعرض التراث العسكري الأردني، من خلال عرض الآليات والأدوات العسكرية المستخدمة في المنطقة والأردن، وتوضح هذه الآليات الأثر التي أحدثته الحروب على تاريخ الأردن، ويتم توضيحها عن طريق استخدام تقنيات مسموعة ومرئية وتفاعلية للزوار، ويوفر متحف الدبابات الملكي أيضًا برنامجًا لعرض المدرعات والدبابات في المساحة الخارجية للمتحف، حيث تبلغ مساحة المتحف والمنطقة الخارجية حوالي 100000 متر مربع.

وتجدر الإشارة إلى أن مدة إنشاء المتحف بلغت قرابة 10 سنوات، ولديه مجلس أمناء بعدة عضويات، منها مركز الملك عبد الله الثاني للتصميم والتطوير، والعمليات الملكية الخاصة، ومتحف السيارات الملكي.

نبذة عن تاريخ متحف الدبابات الملكي

كان من المقرر إقامة متحف الدبابات الملكي في جنوب الأردن، وتحديداً في مدينة العقبة، كما تعود فكرته إلى عام 2002،ولكن في وقت لاحق تم تغيير موقع المتحف ليكون في الجزء الشرقي من عمان، بعد أن تم توفير المساحة اللازمة للمشروع من قبل أمانة عمان الكبرى.

في عام 2007، بدأ بناء المتحف واستغرق ما يصل إلى عشر سنوات حتى يكتمل، وفي عام 2018 افتتحه الملك الأردني عبد الله الثاني، في إطار احتفالات الأردن بالذكرى الخمسين لمعركة الكرامة، والذكرى المئوية للثورة العربية الكبرى.

كان الهدف من إنشائه الحفاظ على ممتلكات الدولة الأردنية من الآليات العسكرية والدبابات والمدرعات وعرضها على الزوار، وتم ترميم بعض الدبابات هناك بإشراف مجلس أمناء متحف الدبابات ودائرة التراث الأردني وعلى أيدي متخصصين عالميين.

متحف الدبابات الملكي
متحف الدبابات

وبعد افتتاح متحف الدبابات الملكي، وخلال أربعة أيام فقط، استقبل أكثر من 12 ألف زائر من داخل الأردن وخارجه، كما نظم المتحف منذ افتتاحه العديد من الجولات التعليمية لطلاب المدارس لتعريفهم بتاريخ الدبابات، والجدير ذكره فإن جزء كبير من تكلفة بناء المتحف تم تغطيتها عبر التبرعات.

كما يتميز المتحف بأنه الثاني من نوعه في الشرق الأوسط، وكان أول متحف في المنطقة هو متحف إسرائيل الذي افتتح في منطقة اللطرون عام 1982، وذلك بعد حرب 1967 واحتلالها للضفة الغربية التي كانت تحت إدارة الأردن قبل هذا الوقت.

ماذا يوجد داخل متحف الدبابات الملكي

كما ذكرنا يضم المتحف الكثير من الدبابات والمدرعات والأسلحة العسكرية، وكذلك الأسلحة المملوكة للقوات البرية الملكية الأردنية منذ تأسيسها عام 1920، وقد بلغ عدد هذه المقتنيات أكثر من 45 دبابة ومدرعة بعضها في الخدمة وبعضها خارج الخدمة، وفي هذا السياق تجدر الإشارة إلى أن الأردن تحتل المرتبة 18 من حيث قوة الدبابات، والمرتبة 30 من حيث قوة المدرعات، بالإضافة إلى المرتبة 15 من حيث قوة سلاح المدفعية الذاتية، وهذا في تصنيف 2018.

قامت العديد من الدول بتزويد متحف الدبابات الملكي بمدرعات ودبابات وآليات عسكرية متنوعة، حيث تبادلت فرنسا والتشيك الدبابات مع الأردن، بالإضافة إلى دول أخرى تبرعت بدباباتها مثل إسبانيا وجنوب إفريقيا وسويسرا وألمانيا وسوريا إلى المتحف، وبعض هذه الدبابات شاركت في الحروب، وبسبب العلاقات القوية بين الأردن وحكومات العديد من الدول، ساعد ذلك على وجود مجموعة كبيرة ونادرة من الآليات العسكرية في المتحف، من بين هذه الدبابات، ما خدم في في قوات حلف شمال الاطلسي.

تنقسم صالات العرض في متحف الدبابات الأردني، إلى عدة أقسام تعرّف الزوار على الحروب والصراعات المختلفة، بدءًا من الحرب العالمية الأولى إلى الثانية، بالإضافة إلى الحروب بين إسرائيل والعرب، وحرب الخليج، ويتم عرض التاريخ داخل المتحف بالتفصيل، كما يتم التركيز على دور الأردن الفعال في القضية الفلسطينية، بالإضافة إلى أن جزء كبير من الدبابات داخل المتحف بريطانية وأمريكية الصنع، وهذا يدل على تاريخ تحالف الأردن مع هذه الدول.

متحف الدبابات الملكي
متحف الدبابات

تصميم متحف الدبابات

تم تصميم متحف الدبابات الملكي على شكل حصن مربع، يتكون من أربعة ركائز رئيسية، بالإضافة إلى أنه يتكون من طابقين، وهو يشبه تصميم القصور الصحراوية في البادية الأردنية، وهذا يعكس قدرة الدبابات على التحمل، ويعلوا مبنى المتحف قبة في المنتصف زجاجية ويتدلى من هذه القبة مروحية كوبرا.

كما تم تصميم المتحف من مواد متعددة من الخشب، والهيكل المعدني، والزجاج، والخرسانة المسلحة، والعوازل الصوتية، وكان التركيز على بنائه ليكون مبنى أخضر حيث يتم تجميع المياه في خزان ضخم أسفل المتحف لإعادة استخدامها مرة أخرى، وكذلك وجود الخلايا الشمسية لتوليد الطاقة الكهربائية، أما بالنسبة للإضاءة المستخدمة داخل المتحف، فهي موفرة للطاقة تعتمد على تقنية الصمام الثنائي الباعث للضوء،
كما تحتوي الـ 14 صالة عرض داخل المتحف على شاشات عرض ودمى للجنود، بالإضافة إلى المؤثرات الصوتية، وينقسم متحف الدبابات الملكي إلى ما يلي:

متحف الدبابات الملكي
متحف الدبابات الملكي

الطابق الأرضي

يعتبر الدور الأرضي في متحف الدبابات الملكي المقابلين هو الطابق الرئيسي في المتحف، ويضم 14 قاعة يمكن للزوار التعرف على مقتنياتها، بدءاً بقاعة الاستقبال وشباك التذاكر، تليها قاعة مخصصة للثورة العربية الكبرى، بالإضافة إلى قاعة الحرب العالمية الأولى، ثم قاعة مخصصة لعرض الحرب العالمية الثانية، ثم قاعات الجيش العربي، والقدس، والقوات العسكرية الملكية في الستينيات والخمسينيات، ثم تلتها قاعة معركة الكرامة، بالإضافة إلى صالة الحروب العربية الإسرائيلية، وبعد زيارة هذه القاعات يصل الزائر إلى منتصف المتحف وهي قاعة الملك عبد الله الثاني، ويجاور هذه القاعة قاعات أخرى من بينها الدعم والدبابة المقطعية والإسناد.

وبعد أن يمر الزائر بجميع الصالات السابقة، يصل إلى القاعة الدولية وقاعة الدبابات بالمعارك، حتى يصل إلى قاعة الصناعات العسكرية المحلية التابعة لمركز الملك عبد الله الثاني للتصميم والتطوير، وبالإضافة إلى كل ما سبق، يشتمل الطابق الأرضي من متحف الدبابات الملكي على العديد من المرافق الخدمية، بما في ذلك محل لبيع الهدايا التذكارية، ويمكن للضيف الصعود إلى الطابق الأول أو العلوي من خلال المصاعد أو منحدر يربط بين هذين الطابقين، كما يجاور الطابق الأرضي حديقة الدبابات المقابلين واسعة مخصصة لعروض الدبابات والمدرعات أمام الجمهور، كذلك يوجد موقف سيارات.

الطابق الأول

يحتوي الطابق الأول من المتحف على مساحات إدارية وخدمية حيث تتواجد مكاتب الموظفين والإدارة، بالإضافة إلى مكتبة المتحف، وقاعة المحاضرات، ومركز البحوث والأرشيف، بالإضافة إلى منصة مخصصة لكبار الشخصيات أو الزوار المهمين تطل على منطقة المدرعات والدبابات الخارجية، والمخصصة للعروض العسكرية للجمهور، كما يوجد بين الدور الأول والأرضي ركن للألعاب العسكرية الإلكترونية للأطفال.

متحف الدبابات الملكي
متحف الدبابات

أقسام متحف الدبابات الملكي

كما ذكرنا أعلاه يضم متحف الدبابات الملكي في الأردن 14 صالة أو قاعة وهي كالآتي:

صالة الاستقبال

تحتوي قاعة الاستقبال على مجسم لدبابة ليوناردو، صممه المصمم الأردني إسلام، الذي صنع نموذجًا لأول دبابة صممها الفنان ليوناردو دافنشي، خلال القرن الخامس عشر، ويمكن لهذه الدبابة أن تدور حول نفسها بزاوية 360 درجة، و يمكن أن تحمل العديد من الأسلحة، كما تضم القاعة دبابة الحسين المطورة في الأردن، بالإضافة إلى تمثال لفارس يعود تاريخه إلى العصور الوسطى.

صالة الثورة العربية الكبرى والحرب العالمية الأولى

تضم القاعة عروضاً ثلاثية الأبعاد لأحداث الثورة العربية الكبرى، وتحتوي القاعة على سيارة عسكرية نادرة من طراز رولز رويس كان يستخدمها الأمير فيصل، كما تضم القاعة أول دبابات تم اختراعها في العالم تعود إلى الحرب العالمية الأولى وأشهرها دبابة مارك -1 الإيطالية.

صالة الحرب العالمية الثانية

في قاعة الحرب العالمية الثانية في متحف الدبابات الملكي، هناك الكثير من العربات المدرعة والدبابات والآليات العسكرية الشرقية والغربية، بعضها نادر، والتي استخدمت في فترة الحرب العالمية الثانية، من بين أشهر هذه الدبابات غرانت إم 3 وهي من المساعدات الأمريكية الأولى للبريطانيين خلال معركة العلمين، كما تحتوي القاعة على عربات ودبابات ألمانية من أشهرها هترز وبانثر، بالإضافة إلى دبابة تشرشل ودبابة كروسيدر البريطانية ودبابة إم 4، وشيرمان، والمصفحات إم 8 جريهاوند وتي 17 ستاجهاوند.

كما تضم قاعة الحرب العالمية الثانية دبابات سوفيتية كانت تستخدم لإنهاء الحرب على الجبهة الشرقية، وأشهرها دبابة T-34 بالإضافة إلى دبابة أس يو-100.

صالة الجيش العربي

تعرض قاعة الجيش العربي معروضات القوات المسلحة الأردنية، خلال الحرب العالمية الثانية وما بعدها، حيث قامت القوات ببناء مدرعات خاصة في مشاغل القوات المسلحة، كما تضم القاعة جزء مخصص لدبابات تم استخدامها من الجيش الأردني في بداياته، من بينها دبابة تشاريوتير البريطانية ودبابة إم 4 شيرمان، فضلاً عن وجود جزء لتعريب الجيش الأردني.

متحف الدبابات الملكي
متحف الدبابات الملكي

صالة القدس 1948

تضم صالة القدس 1948 في متحف الدبابات الملكي، مشهدًا ثلاثي الأبعاد يعرض جزءًا من أسوار القدس التي دافعت عنها القوات المسلحة الأردنية في ذلك الوقت، كما تضم الصالة الكثير من الآليات العسكرية، التي تم استخدامها في السابق ضد القوات الإسرائيلية خلال حرب 1948، من بينها على سبيل المثال مدرعة مارمون-هرينجتون، التي كانت أول مدرعة تستخدمها القوات البرية الملكية الأردنية، ليس هذا فقط، بل تضم القاعة العديد من المدرعات الأخرى، بما في ذلك مدرعة همبر البريطانية، وبالإضافة إلى كل ما سبق، تعرض القاعة مشهدًا يظهر معركة اللطرون عام 1948، حيث يظهر بعض الجنود الأردنيين بلباسهم العربي الكامل والذين رفضوا آنذاك ارتداء الخوذة.

صالة السلاح المدرع الملكي الأردني

تضم هذه القاعه آليات عسكرية تعود لفترة الستينيات والخمسينيات من القرن ال 20، تم تطويرها محلياً، بالإضافة إلى أنها تضم صور لضباط وجنود الجيش في هذا الوقت.

صالة معركة الكرامة

في صالة معركة الكرامة، يمكن للزوار التعرف على معركة الكرامة التي وقعت بين الفدائيين والجيش الأردني والجيش الإسرائيلي عام 1968، حيث شاركت فيها العديد من الدبابات الأردنية، بما في ذلك إم-48 باتون، إم-47 باتون، إم 42 داستر، بالإضافة إلى وجود مدافع مضادة للدبابات ومضادة للطائرات، بما في ذلك على سبيل المثال، اوردنانس 25 رطلاً، بالإضافة إلى وجود بعض الآليات العسكرية التابعة لـ القوات الإسرائيلية التي دمرت ثم اقتيدت إلى عمان خلال تلك الفترة ومنها دبابة سوبر شيرمان الأمريكية.

صالة الحروب العربية الإسرائيلية

تضم قاغة الحروب العربية الإسرائيلية في متحف الدبابات الملكي، عربات مدرعة ودبابات استخدمها الجيش الأردني مع بعض الجيوش العربية الأخرى ضد إسرائيل، وذلك في الحروب العربية الإسرائيلية منها حرب 1967، بالإضافة إلى حرب الاستنزاف وأخيراً حرب 1973 في الجولان، من بين هذه الآليات العسكرية على سبيل المثال مدرعة ألفيس صلاح الدين ودبّابة تي-55 و دبّابة تي-62.

صالة الملك عبد الله الثاني

تحتوي قاعة الملك عبد الله الثاني، على دبابه خالد أبن الوليد، ومروحية كوبرا مع معدات عسكرية، تم استخدامها من قبل الملك عبد الله الثاني في وقت خدمته في السلاح المدرع الأردني.

صالة الدبابة المقطعية

تحتوي قاعة الدبابات المقطعية على دبابة أردنية مقطوعة من النصف وهي دبابة M-48 باتون، ويمكن للزوار رؤية الدبابة بأكملها من الداخل بطاقمها من الذخيرة والجنود والتجول خلالها، بالإضافة إلى أنها تحتوي على محرك الدبابة وقذائف مختلفة استخدمت في الدبابات.

صالة الدعم والعمليات

تعرض هذه القاعة خدمات دعم الدبابات وطريقة إدارتها، بالإضافة إلى طريقة التدريب على استخدام الدبابات والأسلحة الداعمة، كما تضم مجسماً يحاكي غرفة عمليات المعركة.

قد يعجبك: متحف الآثار الأردني عمان – اسعار الدخول – ساعات العمل

صالة الدبابات في المعارك

في صالة الدبابات في المعارك في متحف الدبابات الملكي الاردني، يمكن للزوار التعرف على طريقة عمل الدبابات من خلال المؤثرات الصوتية، وتضم القاعة العديد من الآليات العسكرية، تليها الدبابات مع الأسلحة المضادة للطائرات وبعض المقتنيات الأخرى.

الصالة الدولية

في الصالة الدولية، يمكن للزائر مشاهدة العديد من الدبابات الغربية والشرقية الممنوحة للأردن من قبل العديد من الدول من جميع أنحاء العالم، أو التابعة لبرنامج التبادل العسكري، كما صُنفت الدبابات في القاعة، من بينها دبابات حلف وارسو الشرقية، ودبابات حلف شمال الأطلسي الغربية، من بين أشهر هذه الدبابات إم 22 لوكست وإم 41 ، و إيوسف ستالن 3 وبي إم بي-1 وبي تي-76 وتي-34 وتي-54 وتي-64 وتي-72 ، ودبابات كوميت وتشيفتن وكونكيرور.

صالة مركز الملك عبد الله الثاني للتصميم والتطوير

تحتوي هذه القاعة على الصناعات العسكرية الأردنية المحلية التابعة لمركز الملك عبد الله الثاني للتصميم والتطوير، كما تضم العديد من الآليات العسكرية، بما في ذلك ستاليون والمارد والجوال، والتي تستخدم في الدوريات وحفظ السلام والأمن الداخلي، كما تضم القاعة آليات عسكرية تستخدم لأغراض متعددة، بما في ذلك الوحش وسوسنة الصحراء و الوشق.

متحف الدبابات الملكي
متحف الدبابات الملكي

كم دخولية متحف الدبابات الملكي؟

  • الأردنيون والمقيمون الكبار: 2 دينار، الأطفال دون سن 12 عامًا برفقة عائلاتهم: مجانًا، وقوات الأمن: مجاناً.
  • تبلغ رسوم دخول متحف السيارات الملكي لزوار الأردن الكبار: 5 دنانير، والأطفال أقل من 12: 2 دينار.
  • اوقات دوام متحف الدبابات الملكي: يفتح المتحف أبوابه كل يوم ما عدا الثلاثاء من الساعة 10 صباحًا حتى 4 مساءً.
  • رقم هاتف متحف الدبابات الملكي:  +962 6 438 1881.

يناسب متحف الدبابات الملكي ذوي الاحتياجات الخاصة ويوفر لهم سهولة الوصول والكثير من الخدمات المساعدة لهم للتجول داخل المتحف.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *